ان دعاة الإنفصال يعرضون مصالح شعب كردستان الأمنية والإقتصادية والسياسية لخطر جسيم . من أبرز ملامحه ما يأتي:
ان دعاة الإنفصال يعرضون مصالح شعب كردستان الأمنية والإقتصادية والسياسية لخطر جسيم . من أبرز ملامحه ما يأتي:
• تدخل عسكري تركي حتمي في شمال العراق لا يملك الإقليم أدنى قدرة لمواجهته.
• إغلاق تام للحدود على كردستان من جميع الجهات (الإيرانية والتركية والعراقية والسورية) تتحول به كردستان إلى زنزانة منعزلة عن العالم.
• تطبيق الحكومة الإتحادية إجراءات فرض القانون تجاه التمرد البرزاني بما فيها طرد البيشمركة من كركوك وبقية المناطق المتنازع عليها. لاسيما بعد تصريح رئيس الوزراء العبادي اليوم الذي جاء فيه: تغيير الحدود من طرف واحد يفتح باب الدماء على مصراعيه.
• إذا كان برزاني قد استعان بصدام وخان شعب كردستان وشهداء حلبجه والانفال وطلب مساعدته عام ١٩٩٦ ضد جلال طالباني وحزبه فإن لا أحد يقف مع برزاني اليوم سوى إسرائيل التي لا تستطيع توفير حماية مباشرة لكوردستان.